حطام سفينة مهيب، يبلغ طوله من 30 إلى 40 مترًا، يوفر تجربة غوص فريدة من نوعها. بفضل ممره الواسع، فهو مثالي لدورة غوص متخصصة متقدمة.

يمكنك الغوص إلى أعماق تصل إلى 35 متراً لاستكشاف الجزء الداخلي لسفينة الشحن المهيبة. شاهد على التنوع البيولوجي البحري وتاريخ السفينة، يقدم هذا الغوص تجربة غامرة تجمع بين المغامرة والتعليم تحت الماء.

انغمس في غرابة حطام سفينة سوزوكي الغارقة في أعماق 27 متراً. على الرغم من أن الوصول إلى الداخل غير ممكن بعد، إلا أن زاويتها الفريدة ووفرة الحياة البحرية المحيطة بها تجعل من هذا الغوص تجربة لا تنسى.

تقع هذه السفينة الرائعة على جانبها على عمق 34 مترًا فوق شريط رملي. يصل ارتفاعها إلى 27 مترًا، وقد سمح لها عمقها بالبقاء محفوظة بشكل جيد على مر السنين.

مقابل المدرسة في جزيرة جوريه، موقع ضحل مثالي للتعميد تجربة السكوبا (Try Scuba)، اعتمادًا على الظروف الجوية والمد والجزر. يسمح لك الشريط الرملي بالتقاط الصور. عيب صغير: ليس نظيفًا دائمًا، يمكننا رفع مستوى الوعي بشأن التقاط النفايات في البحر!

بابالاي: انغمس في المغامرة مع حطام سفينة بابالاي، وهي سفينة صيد بطول 50 متراً على عمق 28 متراً. تزداد الإثارة بينما تستكشف الكبائن الموجودة تحت الماء، مما يضيف بُعداً فريداً لتجربة الغوص الخاصة بك.

موقع يمتد من 5 إلى 11 متر، وهو مثالي للتدريب أو التخصص الليلي أو الغطس الليلي مع الصخور والمناطق الرملية. مثالي أيضًا للعمل على الطفو مع القليل من الانتفاخ وبعض قنافذ البحر النموذجية في المنطقة.

ليه جوميل اكتشف السمفونية تحت الماء التي أنشأتها سفينتا الصيد المعروفتان باسم ليه جوميل . يقعان على بعد 3.5 كم من مركز الغوص في أوشيانيوم، على عمق 23 متراً ويرتفعان إلى 15 متراً، ويوفران غوصاً متزامناً في الماضي البحري.

تاكوما استكشف سرّ حطام سفينة تاكوما، وهي سفينة من الحرب العالمية الثانية تم الاستيلاء عليها أثناء المعارك في داكار عام 1940. غُص في التاريخ بينما تكتشف بقايا هذه الشحنة الدنماركية، الشاهد الصامت على ماضٍ صاخب.

قطعة مستطيلة صغيرة من حطام سفينة شحن على ساحل جزيرة جوريه. يمكنك السير عليها والاستمرار في النزول من جزيرة جوريه. يمكن الوصول إليها من جميع المستويات.